تشكل مشكلة إدمان المخدرات ظاهرة خطيرة على كافة المستويات لآثارها المدمرة على الفرد والأسرة والمجتمع. إذ تدل الإحصاءات و البيانات الدولية على تزايد الإقبال على تعاطي المخدرات، الأمر الذي يتطلب تضافر الجهود من أجل الحد من هذه الظاهرة أو القضاء عليها بأسلوب علمي وفق خطة وطنية. إن هذا التعاطي يكاد يشمل أغلب قطاعات المجتمع بشكل يهدد بالخطر فئة الشباب، والطلبة أكثر تعرضا لتعاطي المخدرات من غيرهم. كما تؤكد الدراسات والأبحاث في الخليج العربي أن المخدرات أكثر انتشارا بين الشباب ومن هنا فان الاهتمام بالشباب يجب إن يأتي في مقدمة الأوليات بالنسبة لمؤسسات الدولة.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق